الخميس، 25 فبراير 2016

صور : نصب تذكاري جميل لحادثة الرحلة 772 (يو تي إيه)

هذا الموضوع صور : نصب تذكاري جميل لحادثة الرحلة 772 (يو تي إيه) ظهر على شبكة أبو نواف.

الرحلة 772

حطام الطائرة

الرحلة 772 هي رحلة انطلقت من برازافيل عاصمة جمهورية الكونغو متوجهة إلى باريس عاصمة فرنسا، لكنها تحطمت فوق الصحراء الكبرى في دولة النيجر.

 

خريطة الرحلة

في يوم الثلاثاء الموافق 19 سبتمبر من سنة 1989 تحطمت طائرة الرحلة 772 فوق صحراء تينيري في النيجر، وبعد تحقيقات مكثفة توصل المحققون الفرنسيون أن أشخاص من ليبيا زرعوا قنبلة في الطائرة على شكل حقيبة سفر، ولقد أدى انفجار تلك القنبلة إلى تحطم الطائرة في الجو ومقتل 170 شخص كانوا على متنها.

 

جمال

بعد 18 عام على هذه الكارثة قرر أقارب الضحايا بناء نصب تذكاري في المكان الذي سقط فيه حطام الطائرة.

 

حطام

حطام

حطام

بناء النصب

بناء النصب

بناء النصب

بناء النصب

بدأت عملية البناء بمساعدة من قبل السكان المحليين، واستخدمت فيها صخور سوداء، وأول خطوة في بناء النصب كانت عمل دائرة قطرها 200 قدم (61 متر).

 

بناء النصب

نظراً لأن صحراء تينيري من أكثر المناطق المنعزلة تم جلب الصخور السوداء من مكان آخر على بعد 70 كم.

 

بناء النصب

بناء النصب

بناء النصب

بناء النصب

بناء النصب

استغرق بناء النصب التذكاري شهرين متتالين، وانتهت عملية البناء في يونيو 2007.

 

مرآة مكسورة

مرايا مكسورة

تم وضع 170 مرآة مكسورة على محيط النصب لتمثل ضحايا الحادث.

 

جناح الطائرة

تثبيت لوحة الأسماء

لوحة الأسماء

جناح الطائرة

نصب جناح الطائرة

جُلِبَ جزء من جناح الطائرة المحطمة من على بعد 16 كم، وثُبْتت عليه لوحة مكتوب عليها أسماء الضحايا.

 

النصب التذكاري

النصب التذكاري

النصب التذكاري

النصب التذكاري

النصب التذكاري

تم تمويل بناء النصب باستخدام جزء من أموال التعويضات التي دفعتها الحكومة الليبية لأقارب الضحايا وقيمتها 170 مليون دولار.

 

النصب التذكاري

النصب التذكاري

النصب التذكاري

النصب التذكاري

النصب التذكاري

الرحلة 772

يمكن رؤية النصب التذكاري عن طريق برنامج جوجل إيرث.

 

المصدر

اقرأ أيضا:

أسوأ الكوارث الجوية

طائرة تتحطم في إحدى منازل شيكاغو

هذا الموضوع صور : نصب تذكاري جميل لحادثة الرحلة 772 (يو تي إيه) ظهر على شبكة أبو نواف.



صور : نصب تذكاري جميل لحادثة الرحلة 772 (يو تي إيه)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق