هذا الموضوع أكثر التهديدات الصحية التي يخشاها العالم ظهر على شبكة أبو نواف.
الوقاية خيرٌ من قنطار علاج، لذلك وجب الحذر من أي منتج أو أي شيء قد يشكّل أي خطر صحي علينا، وفي مقالنا هذا سنعرض عليكم مجموعة أكثر التهديدات الصحية التي يخشاها العالم والتي سيكون من المفيد تجنّبها.
أكثر التهديدات الصحية التي يخشاها العالم
شراب الذرة عالي الفركتوز
السمنة، يُعتبر شراب الذرة عالي الفركتوز هو السبب الرئيسي لمشكلة السمنة في العالم، وذلك حسب الاختبارات التي أقامتها مجلة الصحة الأمريكية في عام 2004م.
إنفلونزا الخنازير
انتشر مرض إنفلونزا الخنازير في عام 2009م. وهو أحد أمراض الجهاز التنفسي، حيثُ توقعت وزارة الصحة وفاة الملايين من الناس بهذا المرض، ولكن كان معدل الوفاة تقريبًا ما بين 250 – 500 ألف شخص في السنة.
مرض الحمى القلاعية
الحمى القلاعية هو مرض فيروسي غير قاتل غالبًا، ولكنه معدي جدًا ويصيب الأبقار والخنازير والماعز والأغنام، ونادرًا ما يصيب الإنسان.
مرض السالمونيلا
صُنف السالمونيلا من العصيات المعوية، حيثُ أوضح وزير الصحة الأمريكي تخوفه الشديد عام 1988م، عندما كتب في صحيفة بريطانية أن جميع البيض الموجود في العالم يحمل مرض السالمونيلا.
إنفلونزا الطيور
إنفلونزا الطيور هو مرض فيروسي يصيب الحيوانات عمومًا والطيور بشكل خاص، ويكمن الفيروس في دماء الطيور ولعابها وأمعائها وأنوفها فيخرج في برازها الذي يجف ليتحول إلى ذرات غُبار متطايرة يستنشقها الدجاج والإنسان القريب من الدجاج، وحسب الإحصائيات كان هناك أكثر من 600 حالة من هذا المرض في جميع أنحاء العالم و تُوفي منهم حوالي 400 شخص بسبب ذلك.
مرض الالتهاب الرئوى الحاد “فيروس سارس”
بدأ ظهور فيروس سارس في الصين وأخذ ينتشر في بلدان العالم، ومن أعراضه صعوبة في التنفس وإلتهاب رئوي غامض عُرف لاحقًا بمتلازمة الإلتهاب الرئوي المسبب للوفاة. وأدى هذا المرض إلى وفاة 650 شخص.
الأدوات المسببة للسرطان
أوضحت الدراسات الحديثة أن الأجهزة الخلوية هي أحد مسببات مرض السرطان، وذلك لإصدارها أشعة مقطعية. ولقد حذرت وزارة الصحة كثيرًا من هذه الأجهزة.
مرض فيروس الإيبولا المعروف سابقًا باسم حمى الإيبولا النزفية، وهو مرض يصيب الإنسان وغالبًا ما يكون قاتلًا. حيثُ بدأ انتشار هذا المرض في أفريقيا عام 2014م.
هذا الموضوع أكثر التهديدات الصحية التي يخشاها العالم ظهر على شبكة أبو نواف.
أكثر التهديدات الصحية التي يخشاها العالم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق